السبت، 12 نوفمبر 2016

سؤال: بعض مصنفى كتب الرقية يدعون قدرتهم على حرق الجنى المعتدى. وبعضهم أفرد صفحات لبرامج حرق الجنى منها مايسمى ببرامج الحرق الخاص وأخرى تسمى ببرامج الحرق العام .. وبرامج قرءانية وأدعية للحرق.. فهذه أدعية لحرق الجن اليهودى ، وتلك لحرق الجن النصرانى ، وأخى لحرق الجن المجوسى وهكذا ؟


بعض مصنفى كتب الرقية يدعون قدرتهم على حرق الجنى المعتدى. وبعضهم أفرد صفحات لبرامج حرق الجنى منها مايسمى ببرامج الحرق الخاص وأخرى تسمى ببرامج الحرق العام .. وبرامج قرءانية وأدعية للحرق.. فهذه أدعية لحرق الجن اليهودى ، وتلك لحرق الجن النصرانى ، وأخى لحرق الجن المجوسى وهكذا ؟


العبرة ليس فى التصنيفات فهذه لاتشفى مرضى ويستطيعها كل أحد ، إنما العبرة فى التطبيق العملى وشفاء الحالات .











منقول








أخيراً :

لم نكن يوماً سحرة ولن نكون ـ بإذن الله ـ إنما هو فضل الله يؤتيه من يشاء ويُطلع عباده على بعض الأمور التى يعجز البعض الآخر على أن يطلعوا عليها ولاممسك لفضله .

وماتقدم فيه أمور مسلمة وفيه ماهو اجتهاد قابل للخطأ والصواب والبحث القائم والاجتهاد قائم والتغيير والتبديل سنة العبد التى فطره الله عليها ، وأبى الله العصمة إلا لكتابه ، ولن نتراجع ـ بحول من الله وقوة ـ فى معرفة مكر هؤلاء الشرذمة من السحرة والشياطين ثم فضحهم ، و لن ندع أن نجاهد فيهم بحق الله ـ والله ولينا ـ باختراق جدرانهم لنبدد ظلام شركهم وكفرهم بالله رب العالمين .