آيات المحبة و آيات الصلح
1- { إِنَّ الَّذِينَ آمَنُوا
وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ سَيَجْعَلُ لَهُمُ الرَّحْمَنُ وُدّاً }
(مريم 96)
2- { وَأَلْقَيْتُ عَلَيْكَ مَحَبَّةً مِّنِّي }
(طه 29)
3- { وَجَعَلَ بَيْنَكُم مَّوَدَّةً وَرَحْمَةً }
(الروم 21 )
4- { قُل لَّا أَسْأَلُكُمْ عَلَيْهِ أَجْراً إِلَّا الْمَوَدَّةَ فِي
الْقُرْبَى }
(الشورى 23 )
5- { عَسَى اللَّهُ أَن يَجْعَلَ بَيْنَكُمْ وَبَيْنَ الَّذِينَ عَادَيْتُم
مِّنْهُم مَّوَدَّةً }
( الممتحنة 7 )
* وتضاف هذه الآية للزوجات أو الازواج .. حتى يكون مرغوبا لدى الاخر .. وهى
( زين للناس حب الشهوات من النسآء والبنين )
(آل عمران 14)
وهذه هى آيات الصلح
1-
{ وَاذْكُرُواْ نِعْمَتَ اللّهِ عَلَيْكُمْ إِذْ كُنتُمْ أَعْدَاء
فَأَلَّفَ بَيْنَ قُلُوبِكُمْ }
( آل عمران 103 )
2-
{ وَأَلَّفَ بَيْنَ قُلُوبِهِمْ لَوْ أَنفَقْتَ مَا فِي الأَرْضِ جَمِيعاً
مَّا أَلَّفَتْ بَيْنَ قُلُوبِهِمْ وَلَـكِنَّ اللّهَ أَلَّفَ بَيْنَهُمْ
إِنَّهُ عَزِيزٌ حَكِيمٌ }
( الأنفال 63 )
3-
{ إِذْ يُغَشِّيكُمُ النُّعَاسَ أَمَنَةً مِّنْهُ وَيُنَزِّلُ عَلَيْكُم
مِّن السَّمَاء مَاء لِّيُطَهِّرَكُم بِهِ وَيُذْهِبَ عَنكُمْ رِجْزَ
الشَّيْطَانِ وَلِيَرْبِطَ عَلَى قُلُوبِكُمْ وَيُثَبِّتَ بِهِ
الأَقْدَامَ}
( الأنفال 11 )
4-
{ إِنَّمَا يُرِيدُ اللَّهُ لِيُذْهِبَ عَنكُمُ الرِّجْسَ أَهْلَ الْبَيْتِ
وَيُطَهِّرَكُمْ تَطْهِيراً }
( الأحزاب33 )
5-
{ وَتَعَاوَنُواْ عَلَى الْبرِّ وَالتَّقْوَى وَلاَ تَعَاوَنُواْ عَلَى
الإِثْمِ وَالْعُدْوَانِ }
( المائدة 2 )
6-
{ وَنَزَعْنَا مَا فِي صُدُورِهِم مِّنْ غِلٍّ إِخْوَاناً عَلَى سُرُرٍ
مُّتَقَابِلِينَ }
( الحجر 47 )
7-
{ فَإِذَا الَّذِي بَيْنَكَ وَبَيْنَهُ عَدَاوَةٌ كَأَنَّهُ وَلِيٌّ
حَمِيمٌ }
( فصلت 34 )
8-
{ يا أيها الذين آمنوا إذا تناجيتم فلا تتناجوا بالأثم والعدوان }
( المجادلة 9 )
9-
{ عسى الله أن يجعل بينكم وبين الذين عاديتم منهم مودة ورحمة }
( الممتحنة 7 )
لا تنسى بأن تختم بقولك ( اللهم صل على سيدنا محمد وعلى آله وسلم )
|
الأربعاء، 23 ديسمبر 2015
آيات المودة والمحبة - لفضيلة الشيخ د / طارق غراب - العلاج بالقرآن
أخيراً :
لم نكن يوماً سحرة ولن نكون ـ بإذن الله ـ إنما هو فضل الله يؤتيه من يشاء ويُطلع عباده على بعض الأمور التى يعجز البعض الآخر على أن يطلعوا عليها ولاممسك لفضله .
وماتقدم فيه أمور مسلمة وفيه ماهو اجتهاد قابل للخطأ والصواب والبحث القائم والاجتهاد قائم والتغيير والتبديل سنة العبد التى فطره الله عليها ، وأبى الله العصمة إلا لكتابه ، ولن نتراجع ـ بحول من الله وقوة ـ فى معرفة مكر هؤلاء الشرذمة من السحرة والشياطين ثم فضحهم ، و لن ندع أن نجاهد فيهم بحق الله ـ والله ولينا ـ باختراق جدرانهم لنبدد ظلام شركهم وكفرهم بالله رب العالمين .